ملخص كتاب كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟ 

ملخص كتاب كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك يقدم للآباء والمعلمين كيفية التعامل مع الأطفال، وتجنب نوبات الغضب والتقلبات المزاجية، وتحسين السلوك الغير مرغوب فيه، وأهمية عدم إلقاء اللوم على الطفل بسبب مشاكلك التربوية، ولا بد من تحسين التواصل مع الأطفال، وتحسين سلوكهم وعلاقاتهم بك، كما تقترح “فابر ومازليش” نموذج للاستماع والمشاركة مع الأطفال. 

ملخص كتاب كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك

تناول هذا الكتاب موضوعات تخص عقوبات الأطفال، وكيفية التعامل مع مشاعرهم، لذلك دعونا نستكشف 6 أفكار الرئيسية التي تحدث عنها الكتاب:

1. مساعدة الأطفال على التعامل مع مشاعرهم

يتحدث المؤلفون أن الأطفال في بعض الأحيان لا يستمعون لكلام الآباء لأن الآباء لا يستطيعون الاعتراف بمشاعرهم للأطفال مثل: تخيل أنك تتسوق ويبدأ الطفل البالغ من العمر خمس سنوات في التحدث بصوتٍ عالي “أنا جائع أريد طعاماً الآن”، فتطلب منه الانتظار لكنه يقوم برفع صوته ثم يرفع الآباء أصواتهم أيضًا ويطالبون بالهدوء، لكن بعض الأطفال لا يستمعون لهذا ويزيدون من الضجيج.

يقول المؤلفون أن سلوك بعض الأطفال يرتبط بمشاعرهم، وعندما نفشل في هذا يشعر الطفل بالتجاهل ولا يستطيع الطفل أن يفهم ماذا يتصرف عندما يشعر بالقلق، لكن يمكنك تصحيح هذا والرد على الطفل ومعالجة الموقف وتقول له: “أستطيع أن أفهم أنك كذلك لقد مر وقت طويل منذ تناول الإفطار أليس كذلك”، وتذكر أنه يجب تطبيق الصدق مع الأطفال ولا تتظاهر بأنك تفهم ما يحدث إذا كنت لا تفهم.

ننصحك بقراءة: ملخص كتاب كبر دماغك

وتوجد 4 طرق لمساعدة الأطفال للتعامل مع مشاعرهم وهم:

1. استمع باهتمام كامل

يجب أن تتحدث مع الطفل وأنت في قمة تركيزك، وألا تكون مُشتت وتكون معه بنصف انتباه، وأن تعطيه الاهتمام كاملاً، وهذا كل ما يحتاجه الطفل لكي يتعامل مع مشاعره.

2. اعترف بمشاعرهم بكلمة

يصعب على الطفل التفكير بشكل صحيح عندما يوجه إليه أحد الوالدين اللوم أو النصيحة والأفضل هو الاعتراف بمشاعره مثل: “أوه، ممم، أفهم”، كما تساعد هذه الكلمات إلى اكتشاف أفكار ومشاعر الطفل والتوصل إلى حلول، ولا يحتاج الطفل إلى الموافقة على مشاعره، بل يحتاج إلى الاعتراف بها.

3. أعطي مشاعرهم اسم

يشعر الطفل براحة كبيرة عند سماع أحد والديه بوصفه باسم مميز، ويجب أن تحدد كلمة أو كلمتين تصف بها مشاعره، وابتكر عبارات تظهر للطفل أنك تفهمه مثلاً: “ياحبيبي يبدو أنك غاضب”، “يبدو أنك مُحبط”، وغير ذلك.

4. أعطهم أمنياتهم في الخيال

عندما يطلب الطفل شيء ما لا يمكن توفيره، يجب عليك مشاركته رغبتك في تلبية احتياجاته بدلاً من شرح أسباب عدم قدرتك على توفير هذا الشيء مثل: “أتمنى أن أمتلك عصا سحرية لكي أحضر لك ألعابًا كثيرة”.

نرشح لك: ملخص كتاب الشخصية القوية

ملخص كتاب كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك

2. التعاون

يوجد صراع واحباطات يومية من الآباء وخوض مشاكل مع الأطفال كل يوم حتى يتصرفون بطرق مقبولة بالنسبة لنا وللمجتمع، ونسعى إلى إيجاد بعض مظاهر النظافة والنظام والروتين واللياقة، ورغم ذلك فإن الأطفال لا يهتمون بهذه المواضيع.

حيث يلجأ الآباء إلى التحذير واللوم والسب، والمقارنات والمحاضرات واستخدام السخرية، وهذه الأسباب تؤذي شعور الطفل وتترك لديه مشاعر سلبية، لكن توجد 4 مهارات تعزز التعاون، لكن لن تنجح كل الخيارات مع أي طفل، لكن تساعد في تعزيز الاحترام المتبادل في المنزل ومنها الآتي:

1. الوصف

من الصعب القيام بأمور التي تبدو ملاحظات شخصية، والأسهل هو أن نمنح الطفل فرصة للإخبار بالأمر الذي يجب عليه فعله مثل: “لقد تركت منشفة مبللة على سريري” نقول “هناك منشفة مبللة على السرير”، وبدلاً من “غرفة النوم فوضوية” نقول “أرى غرفة فوضوية”.

2. تقديم المعلومات

عند حصول الطفل على معلومات واضحة يمكن تحديد ما يجب عليه فعله، وإذا لم يفهم الطفل المشكلة أبحث عن طرق حديثة لكي تحدثه عن هذا الأمر مثل: “المنشفة تبلل البطانية”، أو “الأصوات العالية قد يستيقظ طفلاً نائمًا بسببها”.

3. تحدث بكلمة

لا يحب الطفل سماع الخطب والمحاضرات المطولة لأن مدة التركيز إليه قصيرة، لذلك أبحث عن فرص لتوصيل المعلومة إليه بكلمة واحدة فقط مثل: إذا كان الطفل يريد الخروج دون تناول الطعام يمكن القول له “جيمي غذائك” وإذا ترك المنشفة مبللة في مكانٍ ما يمكنك أن تقول له “جيمي المنشفة”، وهذا الحل يُعطي للطفل فرصة لممارسة ذكائه، وعندما تقول له كلمة المنشفة يفكر أن يضعها في مكانها.

4. تحدث عن مشاعرك

يريد الطفل سماع مشاعر والديه الصادقة، وهذا عن طريق وصف ما نشعر به، ويجب أن نكون صادقين دون أن نجرح مشاعره، ويكون من الأسهل أن يتعاون الطفل مع شخص قليل الانزعاج، لذلك بدلاً من أن نقول له “أنت تجعلني أشعر ب…” نقول له “أنا أشعر ب…”.

5. أكتب ملاحظة

في بعض الأحيان الكلمة المكتوبة تكون مؤثرة أكثر، ويحب معظم الأطفال تلقي الملاحظات المدونة، وهذا بالنسبة للأطفال الذين يستطيعون القراءة، ويمكن وضع الملاحظات بجانب السرير أو على الطاولة مثل: “يرجى تعليق منشفتك حتى تجف”، أو لصق تذكير آخر “يرجى إنهاء جميع الواجبات المنزلية قبل مشاهدة التلفاز” بجوار التلفاز.

قدمنا لك: ملخص كتاب الدقيقة الواحدة

3. بدائل العقاب

يلجأ الآباء لعقاب الأطفال لأسباب مختلفة، ومن الأمثلة التي تم ذكرها في الكتاب هي: “إذا لم تعاقبهم، سيحاول الأطفال الإفلات من العقاب على القتل” ، أو “أحيانًا أشعر بالإحباط الشديد، ولا أعرف ماذا أفعل غير ذلك” ، أو “كيف سيتعلم طفلي أن ما فعله كان خطأ وألا يكرره مرة أخرى إذا لم أعاقبه؟.

أشكال العقاب لا تفيد بشيء بدلاً من أن يشعر الطفل بالأسف ويفكر في إصلاح ما أفسده، لكن ينشغل بأوهام الانتقام، حيث يوجد بدائل للعقاب وهي:

  • يحب الأطفال تقديم المساعدة عندما تتيح لهم الفرصة لذلك، وعندما يقوم الطفل بتصرف غير لائق يجب أن تفكر في تحديد الطرق التي يمكن أن تقدم المساعدة له.
  • عبر عن مشاعرك دون أن تجعلها تتعلق بالطفل مثل: “أنا غاضبة لأن منشاري الجديد ترك في الخارج ليصدأ تحت المطر”، أو “لا يعجبني ما يحدث أنه أمر مزعج للمتسوقين عندما يركض الأطفال في الممرات”.
  • يجب أن توضح للطفل كيفية تغيير سلوكه في المستقبل مثل: “أتوقع عند استعارة أدواتي أن يتم إعادتها في أسرع وقت وفي حالة جيدة”، أو “أتوقع جوًا هادئًا ومريحًا عند التسوق”.
  • لا بد أن أظهر للطفل كيفية إصلاح الأمور، حيث يحتاج الطفل إلى فرصة لاستعادة مشاعره تجاه نفسه، ورؤية نفسه شخص محترم ومسؤول في الأسرة.
  • بدلاً من عقاب الطفل أمنحه فرصة للتعويض عن السلوك السيئ الذي قام به مثلاً: “إذا ترك منشارًا في المطر حتى يصدأ”، يمكنك أن تقول له: “ما يحتاجه هذا المنشار الآن هو القليل من الصوف الصلب والكثير من العمل الشاق”.
  • لا بد التحدث مع الطفل عن احتياجاته، وإجراء جلسة عصف ذهني معًا لإيجاد حلول للطرفين، ووضع الطفل يقوم بطرح أفكار وامتنع عن تقييمها والتعليق عليها، ولا بد من الترحيب بهذه الأفكار.

لخصنا لك: ملخص كتاب التفكير السريع والبطيء

4. تشجيع الاستقلالية

أهم أهداف الآباء هو مساعدة الأطفال على التفكير والنمو، لكي يصبحوا أفرادًا مستقلين قادرين على العمل بمفردهم عندما ينتقلون إلى مكانٍ آخر، لذلك يوجد بعض الطرق لتشجيع الطفل على الاستقلال ومنها الآتي:

1. دع الأطفال يتخذون القرارات

كل خيار صغير يتخذه الأطفال هي عبارة عن فرصة لممارسة السيطرة على حياته، لذلك يجب إعطاء الطفل فرصة وتزويده بالخيارات مثلا: عند عبور الطفل الشارع يجب أن يُسأل “هل تريد أن تمسك بيد أمك أم يدي”، كما يمكن اتخاذ خطوة أبعد من ذلك.

2. أظهر الاحترام للطفل

اعتاد الآباء على إخبار الطفل بأن الأمور كلها سهلة ورائعة، ولكن عندما يتم احترام كفاح الطفل فإنه يعطيه فرصة بالفخر والإنجاز، وإذا فشل في البداية فإنه سوف ينجح حتى النهاية، وعندما نريد الطفل قفل سوستة البنطلون بدلاً من قول “أنه أمر سهل فقط قم بمحاذاة الجانبين”، نقول له “قد يكون إغلاق سحابة السترة أمرًا صعبًا”، وهذا بدلاً من تولي المهمة عن الطفل، ويجب تقديم المعلومة له بشكلٍ جيد.

3. لا تسأل الكثير من الأسئلة

إلقاء الأسئلة على الأطفال قد يعتبر أمر سيئ للغاية وانتهاكًا لخصوصية الطفل، فالأطفال يتحدثون عما يريدون التحدث عنه فقط، حيث يسأل الآباء الطفل عن مثلا: “أين ذهبت؟”، يرد الطفل “خرجت”،  “ماذا فعلت؟” يرد الطفل “لا شيء”، فهذا مثال على دفاع الطفل على خصوصيته، ويجب استبدال هذه الأسئلة بعبارات سهلة وبسيطة مثل: “يسعدني رؤيتك”، “مرحبا بك في المنزل”.

4. لا تتسرع في الإجابة عن الأسئلة

عندما يطرح الطفل سؤال يمكن أن يفكر في الإجابة، لذلك بدلاً من الإجابة المباشرة وعندما يطرح الطفل السؤال يمكنك إعادة السؤال إليه مثلا “هذا السؤال مثير للاهتمام… ما رأيك”.

نقدم لك أيضًا: ملخص كتاب الاب الغني والاب الفقير

5. تقديم الثناء

أغلب الآباء سريع الانتقاد وبطيء الثناء، ويجب أن نعكس هذا الترتيب، ومهمتنا هو جعل الأطفال يعرفون ما هو الصواب وما هو الخطأ، لأن الأطفال عندما يكبرون في بيئة يتم فيها تقدير الأفضل فهم أكثر عرضة بالشعور بالرضا والتعامل مع تحديات الحياة، وقد تتسبب الكلمات الأكثر تجعل الطفل يشك في المدح ويركز على نقاط ضعفه، وأيضًا يشعر بالقلق، وبدلاً من ذلك نقول له مثلاً: “جيد، رائع”، وتوجد عدة خيارات للثناء تتمثل في الآتي:

1. وصف ما تراه

قد يكون الثناء غير دقيق والأفضل وصف ما تراه، لذلك عندما يشعر الطفل بالحماس يقوم الطفل بتنظيف غرفته فبدلاً من قول “عمل رائع”، فيجب عليك وصف ما تراه وتقول له: “أرى أرضية نظيفة وسريرًا أملسًا وكتبًا مرتبة بشكل أنيق على الرف”.

2. وصف ما تشعر به

عند الإشارة بما تراه يرتبط هذا بمشاعر معينة عند الطفل مثلاً: “أنه لا من دواعي سروري أن أدخل إلى مثل هذه الغرفة المرتبة”.

3. لخص سلوك الجدير بالثناء بكلمة

يوجد طرق أخرى للثناء وهو إيجاد كلمة تعبر عن مدح الشيء نفسه والأمر يتعلق بالاستماع والبحث والملاحظة، ويجب أن تقول ما تراه وتشعر به مثلاً: “لقد قمت بترتيب قطعة الليجو والسيارات والحيوانات في صناديق منفصلة هذا ما أسميه التنظيم”.

4. التعامل مع الفشل

بعض الأطفال الذين يحصلون على الثناء فهم خائفون من المجازفة للفشل، لكن توجد عدة طرق يمكنك تقديم المساعدة بها في هذه المواقف والتي منها الآتي:

  •  عندما يكون الطفل مزعجًا لا تقل له “ليس هناك ما يستدعي الانزعاج”، لكن أشرح له ما قد يشعر به.
  • لا بد أن يتقبل الآباء أخطاء أطفالهم وينظران إليها باعتبارها جزءً مهم في عملية التعلم.
  • يجب أن نعلم أطفالنا أن يكونوا لطفاء مع أنفسهم ويمكن استخدام أسلوب الثناء في أكثر الأوقات، وعندما يفعل الطفل شيء أو سلوك غير مرغوب فيه بدلاً من توبيخه يمكن تحفيزه لعمل أفضل في المرة القادمة، وتذكيره بسلوك كان يفعله قديمًا مثل: “فكر في الأمر لقد قمت بحماية شاشة هاتفك خلال العامين الماضية هذه فترة طويلة من الحظر والمسؤولية”.

نرشح لك قراءة: ملخص كتاب أبي الذي أكره

6. تحرير الأطفال من لعب الأدوار

غالبًا يلجأ الآباء إلى تكليف الأطفال بأدوار على مدار حياته، ولا يستطيع الأمر غير نظره أو نبرة صوت أو كلمات بسيطة لإخبار الطفل بأنه عنيد أو مزعج أو بطيء، لذلك يوجد طرق لتحرير الأطفال من لعب هذه الأدوار والتي منها الآتي:

1. أظهر لهم صورة جديدة لأنفسهم

أن الطفل الذي كان يقوم بكسر الألعاب عن طريق الخطأ ينظر إليه الآباء على أنه طفل مدمر، لكن يمكن للوالدين مساعدته وتحريره من هذا الدور ونقول له مثلاً: “لقد كان لديك هذه اللعبة منذ أن كنت في الثالثة من عمرك وتبدو وكأنها جديدة تقريبًا”.

2. ضعهم في مواقف لكي يروا أنفسهم بشكل مختلف

يجب البحث على طرق تساعد الطفل على بناء ثقته بنفسه مثلاً: “يمكن دعوته إلى استخدام المفك وربط مقبض أدراج الخزانة”، وأن هذا الأمر يبدو بسيطًا لكنه يخلق موقفًا جيدًا مع الطفل، ويمكن إعادة تقييم مهاراته.

3. دعهم يسمعونك تقول شيء إيجابي عنهم 

إذا أعتبر الطفل أنه طفل بكاء فلا بد تسليط الضوء على هذه المشكلة حتى يتغلب الطفل على مخاوفه مثلاً: “إذا كان الطفل شجاعًا أثناء تطعيمه فيجب مشاركة هذه المعلومة مع شخص آخر أمام الطفل لكي يتمكن من سماع كلمات جيدة عنه”، ويمكن أن تقول له: “لقد ثبت ذراعه بثبات على الرغم من أن الحقنة كانت مؤلمة”.

4. قم بتقليد السلوك الذي ترغب في رؤيته

يعمل الأطفال على تقليد آبائهم في العديد من المواقف، لذلك فإن توجيه الطفل يجب أن يكون عن طريق سلوك الآباء لأنه القدوة لأبنائه في التصرفات أو الاستجابات مثلاً: “عندما يفوز الطفل بلعبة” يمكن أن نقول له مثلاً: “ليس من الممتع أن تخسر، أفضل الفوز كثيرًا، لكن مبروك على انتصاركم”.

5. كن بمثابة مخزون للحظات الخاصة

عندما يبدأ الطفل في تولي الأدوار يجب أن تسرد له قصة وتشاركها معه من حياته مثلاً: “إذا كان الطفل يعتقد أنه غير منسق” قول له “أتذكر الوقت الذي كنت فيه في الثالثة من عمرك وتم إغلاقي خارج المنزل تسلقت النافذة ونزلت نفسك على الخزانة وقفزت ورقدت إلى الباب ودعتني أدخل”.

قدمنا لك: ملخص كتاب كيف تمسك بزمام القوة

أسئلة شائعة

كيف تتحدث فينصت إليك الصغار؟

عند التحدث مع الأطفال يجب أن ننظر إليهم مباشرة، ونخفض قامتنا لكي تتناسب مع طولهم، وعدم إلقاء اللوم عليهم، وأن نتفهم مشاكلهم حتى إن كانت بسيطة.

كيف تتكلم يستمع الأطفال وتستمع ليتكلم الأطفال؟

يمكن التحدث مع الطفل أثناء قضاء بعض الأمور أو الذهاب لبعض الأماكن مثل المشي، ولا بد استخدام كلمات وعبارات قصيرة، والحرص على نطق الكلمات بطريقة صحيحة مع الطفل.

متى يفهم الطفل الأوامر؟

يفهم الطفل الأوامر بعد بلوغ 24 شهرًا.

كيف أكسب محبة طفلي؟

عن طريق بعض الأمور مثل: “التعاطف مع الطفل، مشاركة الطفل اللحظات الممتعة، التربية بالحب، التحدث بصدق مع الطفل، المدح أمام الأقارب والأصدقاء”.

صوتك مهم، أضف تعليقًا يفتح لنا آفاقًا جديدة

لن يتم نشر بريدك * تعني إلزامي

Scroll to Top